ملخص المقالات
Article data in English (انگلیسی)
تصمیم اختبار أوّلی لمهارة حل المسألة اعتماداً على المصادر الإسلامیة والتحقق من صحّتها
محمّد رضا أحمدی / أستاذ مساعد فی قسم علم النفس بمؤسسة الإمام الخمینی ره للتعلیم والبحث
رحیم میردریکوندی / أستاذ مساعد فی قسم علم النفس بمؤسسة الإمام الخمینی ره للتعلیم والبحث
جعفر على غلی الفیروزجائی / طالب دکتوراه فی فرع القرآن وعلم النفس بجامعة المصطفى العالمیّة
الوصول: 18 شعبان 1435 - القبول: 25 محرم 1436
الملخّص
کتبت سطور هذه المقالة فی محاولة لتصمیم اختبار أوّلی لمهارة حل المسألة اعتماداً على المبادئ النظریة للإسلام. أمّا عیّنة البحث، فقد شملت مائة طالبٍ من بین طلاب العلوم الدینیّة حیث اختیروا من خلال الأسلوب العشوائی- الطبقی لأخذ العیّنات، کما تعتمد المقالة على منهج تحلیل المحتوى والمنهج المسحی. أمّا هیکل المتغیّرات التی استنبطناها لحلّ المسألة فی ضوء استقصاء المصادر الإسلامیة ، فیتمثل فی: السیطرة على الإثارات، والتعرّف على المسألة والتعریف بها، ومعرفة الأهداف والعقبات التی تحول دون تحقیقها، والاستشارة والتفکیر المبدع، ومهارة صنع القرار، والتوکّل والتوسّل، وتقییم عملیة حلّ المسألة، وعدم فاعلیة الأسالیب التجنّبیة والمتسـرّعة، والإیمان بالإمتحان والابتلاء الإلهی أوالاعتقاد بکون المسائل تحدّیاً، والتفاؤل والتشاؤم. أمّا النتائج المتحصّلة بالاعتماد على اختبار مقیاس لیکرت متعدد الخیارات تدلّ على صحّة هذا الهیکل بمعدّل یساوی 62/3 وبتباینٍ یعادل 2/0. کما تشیر النتائج إلى ترابط یعادل 88/0 وإلى دلالة إحصائیة تساوی 01/0. إنّ ثبات الاختبار الذی حصلنا علیه من خلال دراسة مدى الاتساق الداخلی للاختبار باستخدام معامل ألفا کرونباخ یساوی 96/0. کما أنّ معامل التجزئة النصفیة للجزئین تساوی 93/0 و 95/0، ممّا یدلّ على أنّ الاختبار یحظى بمصداقیة وثبات مطلوبَین.
کلمات مفتاحیة: حلّ المسألة، الهیکل الإسلامی، المهارة، الاختبار، المصداقیة والصحّة.
مقارنة فاعلیة التدخّل الإسلامی بالعلاج المعرفی-السلوکی المتطوّر
فی رفع مستوى الرضا الزوجی بین الزوجین
محمّد رضا سالاری فر / أستاذ مساعد فی قسم علم النفس بمرکز بحوث الحوزة والجامعة
السیّد جلال یونسی / أستاذ مساعد فی جامعة الرعایة الإجتماعیة بطهران
محمّد حسین شریفی نیا / أستاذ مساعد فی قسم علم النفس بمرکز بحوث الحوزة والجامعة
حمید رضا حسن آبادی / أستاذ مساعد فی قسم العلوم التربویة بجامعة الخوارزمی
الوصول: 5 صفر 1436 - القبول: 9 رجب 1436
الملخّص
جاءت المقالة التی بین یدی القارئ الکریم لهدف مقارنة مدى فاعلیة التدخّل الإسلامی فی العلاج الزوجی بالعلاج الزوجی المعرفی-السلوکی المتطوّر فی رفع مستوى الرضا الزوجی عند الزوجین، فقد تمّ تدوین أسلوب العلاج الزوجی الإسلامی اعتماداً على المنهج الاجتهادی الرائج فی العلوم الإسلامیة، فی حین أنّ الأسلوب "المعرفی-السلوکی" یستنبط من آثار إبشتاین وباکوم. استخدم الباحثون "اختبار تحلیل التباین للقیاسات المتکررة" من أجل مقارنة الأسلوبین من الناحیة الإحصائیة. وعُرض أسلوب العلاج الزوجی الإسلامی فی خمسة أقسام هی: التدخّل المعرفی، والعاطفی، والسلوکی، والبنیوی (کتوزیع السلطة، وحقوق الزوجین، وحدودهما على أساس الفقه الإسلامی)، والمعنوی (کالنصائح الاعتقادیة، والأخلاقیة، والعبادیة). کما تدلّ الدراسات الإحصائیة على أن کلا الأسلوبین له أثر کبیر وذو دلالة إحصائیة فی رفع مستوى الرضا الزوجی عند الزوجین؛ ولکن لم یکن هناک أیّ اختلاف ملحوظ بین فاعلیة الأسلوبین. ناهیک عن أنّ المقاییس الفرعیة کالملائمة الشخصیة، والعلاقات الزوجیة، والتعارض، وأوقات الفراغ تؤثر تأثیراً ملحوظاً فی مدى فاعلیة الأسلوبین دون أن یکون هناک اختلاف ملحوظ بینهما.
کلمات مفتاحیة: العلاج الزوجی الإسلامی، الأسلوب المعرفی-السلوکی المتطور، الرضا الزوجی.
النمط الإسلامی للعلاج النفسی / التعلیم المرتکز على تحسین جودة الحیاة
محمّد یاسین سیفی غندمانی / مدرّس فی قسم علم النفس بجامعة بیام نور mseifi79@gmail.com
مسعود جان بزرغی / أستاذ مشارک فی قسم علم النفس بمرکز بحوث الحوزة والجامعة
أحمد علیبور / أستاذ فی قسم علم النفس بجامعة بیام نور
مهناز علی أکبری الدهکردی / أستاذة مشارکة فی قسم علم النفس بجامعة بیام نور
الوصول: 21 ذی القعده 1435 - القبول: 17 جمادی الاول 1436
الملخّص
یهدف العلاج النفسی أو بعبارة أخرى التعلیم المرتکز على جودة الحیاة إلى رفع مستوى الغنى النفسـی، والسعادة النفسیة والرقیّ بمستوى الرضا عن الحیاة. وجاءت المقالة التی بین یدی القارئ الکریم لهدف تصمیم النمط الإسلامی للعلاج النفسی الذی یرتکز على جودة الحیاة ویستخدم نموذج CASIO الخماسی الاتجاه لرفع مستوى الجودة فی جمیع مجالات الحیاة. فتدلّ نتائج الدراسة على أنّ العلاج النفسی أو التعلیم المرتکز على جودة الحیاة یمهّد الأرضیة لرفع مستوى جودة الحیاة، والرضا عنها، والرفاهیة للإنسان من خلال تغییر رؤى الشخص فی ضوء الاتجاه التوحیدی (A)، وتغییر معاییر الحیاة فی کلّ صعید من أصعدة الحیاة فی ضوء الاتجاه التوحیدی(S)، وتغییر اولویّاته فی الحیاة واختیار الأولویات التوحیدیّة (I)، والترکیز على الجوانب المغفول عنها فی الحیاة (O)، وفی المرحلة الأخیرة من خلال تنسیق هذه الجوانب المغفول عنها مع الحقائق التوحیدیّة.
کلمات مفتاحیة: العلاج النفسی، جودة الحیاة، علم النفس الإیجابی، الإسلام، الحقائق التوحیدیة.
علاقة التعلّق بالله تبارک وتعالى بالصحّة النفسیة وبالهدف فی حیاة الطلّاب
منیجة احیاء کننده / طالبة دکتوراه فی علم النفس التربوی بجامعة شیراز mannizheheyakonandeh@yahoo.com
محمّد مزیدی شرف آبادی / أستاذ مشارک فی قسم مبادئ التربیة والتعلیم، کلیّة العلوم التربویّة و علم النفس، جامعة شیراز
الوصول: 4 رمضان 1435 - القبول: 8 صفر 1436
الملخّص
أجریت هذه المقالة لهدف دراسة دور التعلّق بالله تبارک وتعالى بالصحّة النفسیة وبالهدف فی حیاة الطلّاب فی الجامعة. وتعدّ هذه الدراسة من نوع الدراسات الترابطیة ویشتمل المجتمع الإحصائی لها على جمیع الطلّاب فی مرحلة البکالوریوس بجامعة آزاد الإسلامیة- فرع مدینة بهبهان. وقد اخترنا للبحث 172 طالباً وفق المنهج العنقودی المتعدد المراحل لأخذ العیّنات. واستخدم الباحثان استبیان التعلّق بالله واستبیان الصحّة العامّة واستبیان الهدف لجمع البیانات وقیاسها، کما اعتمدا على معامل الترابط لبیرسون واختبار تحلیل الانحدار (المتعدد المتغیرات) لتحلیلها، حیث أسفرت النتائج المتحصّلة من معامل الترابط لبیرسون عن علاقة ملحوظة و ذات دلالة إحصائیة بین تعلّق الطلّاب بالله تبارک وتعالى وبین صحّتهم النفسیة وهدفهم فی الحیاة. إضافة إلى ذلک، کشفت نتائج اختبار تحلیل الانحدار المتزامن عن أنّ متغیّر التعلّق بالله تبارک وتعالى یقوم بتفسیر 17 بالمائة من تباین الصحّة النفسیة و29 بالمائة من تباین الهدف فی الحیاة.
کلمات مفتاحیة: التعلّق بالله تبارک وتعالى، الصحّة النفسیة، الهدف فی الحیاة، الطلّاب.
علاقة نمط الحیاة الإسلامی بالصحّة النفسیة وبمدى التحمّل النفسی عند طلّاب جامعة کاشان
علی حسین زاده / أستاذ مساعد فی قسم المعارف الإسلامیة بجامعة کاشان
فریبرز صدیقی أرفعی / أستاذ مشارک فی قسم علم النفس بجامعة کاشان
علی یزد خواستی / أستاذ مساعد فی قسم العلوم التربویة بجامعة کاشان
محمّد نور محمّدی نجف آبادی / ماجستیر علم النفس التربوی بجامعة کاشان mnornajafabadi@yahoo.com
الوصول: 7 رمضان 1435 - القبول: 3 ربیع الاول 1436
الملخّص
تهدف هذه المقالة إلى دراسة العلاقة بین نمط الحیاة الإسلامی وبین الصحة النفسیة ومدى التحمّل النفسـی عند طلّاب جامعة کاشان. أمّا المجموعة الإحصائیة للدراسة، فقد شملت 364 طالباً من طلّاب جامعة کاشان الذین تمّ اختیارهم عبر المنهج العنقودی لأخذ العیّنات. استخدم الباحثون استبیان نمط الحیاة الإسلامیة لکاویانی ILST واستبیان الصحة النفسیة GHQ-28 واستبیان التحمّل النفسی لکونور ودیفیدسون CD-RIS لجمع البیانات، ومن ثمّ قاموا بتحیلیها من خلال اختبار تحلیل الانحدار. أمّا نتائج الدراسة، فتدلّ على أنّ هناک علاقة ملحوظة وذات دلالة إحصائیة بین نمط الحیاة الإسلامی وبین الصحة النفسیّة ومدى التحمّل النفسی عند طلّاب جامعة کاشان. کما کشفت نتائج بعض الفرضیات الفرعیة للدراسة عن وجود علاقة بین نمط الحیاة الإسلامی، والصحّة النفسیة، ومدى التحمّل عند الطلّاب وبین جنسهم. ناهیک عن أنّ هناک علاقة ملحوظة وذات دلالة إحصائیة بین المؤشرات الثلاثة المذکورة آنفاً وبین کون هؤلاء الطلّاب متزوّجین أو عدم کونهم متزوّجین، ولذلک، فیمکن القول فی ضوء نتائج هذه الدراسة: إنّ نمط الحیاة الإسلامی یسبّب رفع مستوى الصحّة النفسیة وزیادة مدى التحمّل النفسی عند الطلّاب.
کلمات مفتاحیة: نمط الحیاة الإسلامی، الصحّة النفسیة، التحمّل النفسی، شجرة نمط الحیاة، الطلّاب.
علاقة الذکاء المعنوی والذکاء العاطفی بالکفاءة الذاتیة
عند طلّاب جامعة آزاد الإسلامیة-فرع دزفول
شهرام نوری ثمرین / عضو الهیئة العلمیة لجامعة آزاد الإسلامی-فرع دزفول noorisamarin@yahoo.com
الوصول: 23 رمضان 1435 - القبول: 18 ربیع الاول 1436
الملخّص
تهدف هذه المقالة إلى دراسة علاقة الذکاء المعنوی والذکاء العاطفی بالکفاءة الذاتیة عند طلّاب جامعة آزاد الإسلامیة-فرع دزفول. وتعد هذه الدراسة من نوع الوصفی الترابطی. أمّا المجموعة الإحصائیة للدراسة، فقد شملت 340 شخصاً، حیث اختیروا وفق المنهج العشوائی فی عدّة مراحل. استخدم الباحثان استبیان الذکاء المعنوی، والذکاء العاطفی، والکفاءة الذاتیة العامّة لجمع البیانات، فاعتمد على اختبار معامل الترابط لبیرسون، واختبار تحلیل الانحدار المتدرّج، واختبار تحلیل التباین المتعدد المتغیّرات لتحلیلها. فتشیر نتائج الدراسة إلى أنّ للذکاء المعنوی علاقة إیجابیة وذات دلالة إحصائیة بالکفاءة الذاتیة. کما أنّ هناک علاقة إیجابیة وملحوظة بین الذکاء العاطفی ومؤشراته الأربعة وهی: الوعی الذاتی، وضبط النفس، والمهارات الاجتماعیة، والتحفیز الذاتی وبین الکفاءة الذاتیة. إضافة إلى ذلک، فإنّ مؤشری ضبط النفس والمهارات الاجتماعیة لهما علاقة إیجابیة وملحوظة بالذکاء المعنوی، وفی الحین نفسه لم تکن علاقة ذات دلالة إحصائیة بین مؤشری الذکاء المعنوی والذکاء العاطفی. فتدلّ نتائج تحلیل الانحدار على أنّ مؤشرات الوعی الذاتی، وضبط النفس، والتفکیر الذاتی الانتقادی، والمهارات الاجتماعیة، وصناعة المعانی من أفضل المؤشرات المتنبئة بالکفاءة الذاتیة وعلى أنّ هناک اختلاف ذو دلالة إحصائیة بین البنات والبنین من ناحیة التقمّص العاطفی وضبط النفس.
کلمات مفتاحیة: الذکاء المعنوی، الذکاء العاطفی، الکفاءة الذاتیة.
دراسة فی علاقة التدیّن، والذکاء المعنوی، والعفو بالتکیّف الاجتماعی
بین طلّاب السنة الأولى فی الجامعات.
فرزانه میکائیلی منیع / أستاذة مشارکة فی فرع علم النفس التربوی بجامعة أرومیة f.michaeli.manee@gmail.com
زینب بابایی / ماجستیر علم النفس التربوی بجامعة أرومیة.
محمّد حسنی / أستاذ مشارک فی قسم الإدارة التعلیمیة بجامعة أرومیة
الوصول: 23 رمضان 1435 - القبول: 26 صفر 1436
الملخّص
تهدف هذه المقالة إلى دراسة علاقة الذکاء المعنوی، والتدیّن، والعفو بالتکیّف الاجتماعی عند طلّاب السنة الأولى فی الجامعات. أمّا عیّنات البحث، فقد شملت 327 طالباً من بین طلّاب السنة الأولى لمرحلة البکالوریوس بجامعة أرومیة، حیث تمّ اختیارهم عبر المنهج "العشوائی العنقودی" لأخذ العیّنات. استخدم الباحثون استبیان "القیاس البصـری" لسراج زاده، واستبیان "قیاس الذکاء المعنوی" لبدیع وزملائه، واستبیان "قیاس العفو" لوالکر وغارسوخ، واستبیان "قیاس التکیف الاجتماعی" لبیکر وسیریاک من أجل جمع البیانات، کما اعتمدوا على اختبار معامل الترابط لبیرسون واختبار تحلیل الانحدار الهرمی لتحلیل البیانات المتحصّلة. فتدّل نتائج الدراسة على أنّ هناک علاقة إیجابیة وذات دلالة إحصائیة بین الذکاء المعنوی، والتدیّن، والعفو ومؤشراتها وبین التکیّف الاجتماعی وبإمکانها تفسیر التکیّف الاجتماعی وتنبّؤه (37/0=R2 و 01/0=P). علیه، فیمکن أن نستنتج أنّ متغیّرات التدیّن، والذکاء المعنوی، والعفو تؤدّی دوراً حاسماً فی توافق طلّاب السنة الأولى مع البیئة السائدة على الجامعة ومشاکلها. لذلک، فیمکن تصمیم برنامج ناجع لرفع مستوى التکیّف الاجتماعی من خلال الترکیز على المتغیّرات المتنبّئة لهذه الدراسة.
کلمات مفتاحیة: طلّاب السنة الأولى فی الجامعة، التدیّن، الذکاء المعنوی، العفو، التکیّف الاجتماعی.
دراسة فی علاقة التوجّه الدینی بالبهجة وجودة الحیاة
علی رضا رشیدی/ أستاذ مساعد فی فرع الفلسفة والتربیة والتعلیم بجامعة رازی فی مدینة کرمانشاه.
فاطمة ملک محمّدی / ماجستیر استشارة الأسرة من جامعة شهید جمران بأهواز.
سارا شریفی / ماجستیر استشارة الأسرة من جامعة شهید جمران بأهواز sarasharifi930@yahoo.com
الوصول: 13 رمضان 1435 - القبول: 22 صفر 1436
الملخّص
جاءت المقالة التی بین یدی القارئ الکریم لهدف دراسة العلاقة بین التوجّه الدینی وبین البهجة وجودة الحیاة عند طلّاب جامعة رازی بکرمانشاه. واختیر 373 شخصاً (بما فیهم 194 طالبةً و179 طالباً) کعیّنات البحث وفق المنهج العشوائی. قام الباحثون بجمع البیانات من خلال مقیاس التوجّه الدینی لآلبورت (ROS)، واستبیان البهجة لآکسفورد (OHI)، واستبیان جودة الحیاة، حیث استخدموا معامل الارتباط البسیط لبیرسون واختبار تحلیل الانحدار المتعدّد لتحلیل البیانات المتحصّلة. فتدّل النتائج على وجود علاقة إیجابیة بین التوجّة الدینی الذاتی وجودة الحیاة والبهجة، کما تشیر النتائج إلى وجود علاقة ملحوظة وذات دلالة إحصائیة بین التوجه الدینی العامّ وجودة الحیاة، وفی الوقت نفسه لا توجد أیّ علاقة ملحوظة بین التوجّه الدینی الخارجی وبین البهجة وجودة الحیاة من الناحیة الإحصائیة، وعلیه، فیمکن القول: إنّ الذین یتمتّعون بالتوجّه الدینی الذاتی یحظون -بطبیعة الحال- بمستوى أرفع من البهجة وجودة الحیاة.
کلمات مفتاحیة: التوجّه الدینی، البهجة، جودة الحیاة.