ملخص المقالات
Article data in English (انگلیسی)
صیاغة معیار تقییم إسلامی للتکبّر والتواضع
عباس علی هراتیان / طالب ماجستیر فی فرع علم النفس ـ مؤسسة الإمام الخمینی(ره) للتعلیم والبحوث a.haratiyan@gmail.com
مجکان آکاه هریس / أستاذة مساعدة فی فرع علم النفس ـ جامعة بیام نور فی کرمسار agah.mojgan@yahoo.com
إلهام الموسوی / طالبة ماجستیر فی فرع علم النفس ـ جامعة بیام نور ehm.mousavi@gmail.com
الوصول: 24 ذیقعده 1434ـ القبول: 13 ربیع الثانی 1435
الملخص
الهدف من تدوین هذه المقالة هو طرح وصیاغة معیار تقییم للتکبر والتواضع على أساس تعالیم القرآن الکریم والأحادیث المرویة عن النبی(ص) وأهل بیته(ع) وذلک لأجل تقییم رذیلة التکبر وفضیلة التواضع. وبعد تصنیف آیات البحث ودراستها مفهومیاً وبعد إجراء مراحل صیاغة وطرح معیار التقییم تمّ توزیع استبیان یتضمن 31 سؤالاً بین 475 طالباً من طلاب الحوزة والجامعة حیث تم اختیارهم بشکل عشوائی. ولتحقیق نتائج المعیار المخصص فإن ما مستواه 94,38 بالمائة من تأیید المختصین والمعنى المعتبر لمعدل تطابق کاندال یشیر إلى قوة صحة مضمون هذا المعیار. ولأجل أن یکون المعیار معتبراً فإنّ معدل الاختبار المجدد بلغ 0,857 بمعیار ألفا کرانباخ و0,837 بمعیار التنصیف و0,781 وهذا یدل على قوة اعتبار المعیار الذی تمّ تعیینه. وقد أثبتت نتائج البحث ما یلی: هذا الاستبیان معتبر وصحیح إلى أعلا مستوى حیث تحصلت منه عوامل منسجمة یمکن من خلالها دراسة المیزات الأخلاقیة للتکبر والتواضع لدى الناس والاعتماد علیها فی البحوث الأخرى.
مفردات البحث: تقییم الأخلاق، التکبر، التواضع، الصحّة، الاعتبار
دراسة تأثیر تعلّم مهارات المواجهة على أساس التوجّه الإسلامی فی مجال التأقلم النفسی
سمیة عسکریان / حائزة على شهادة ماجستیر ماجستیر فی علم النفس العام ـ جامعة آزاد (تربت جام) somayeh.askaryan@gmail.com
محمدحسن حسن زاده سبلوئی / حائز على شهادة دکتوراه فی الاستشارة من جامعة آزاد الإسلامیة (تربت جام)
محمد جواد أصغری إبراهیم آباد / حائز على شهادة دکتوراه فی علم النفس – جامعة فردوسی (مشهد)
الوصول: 11 شعبان 1434- القبول: 18 ذیحجه 1434
الملخص
الهدف من تدوین هذه المقالة هو دراسة تأثیر تعلّم مهارات المواجهة على أساس التوجّه الإسلامی فی مجال التأقلم النفسی فی عوامل الانطباق والمهارات بین الأفراد ومدى تحمّل زوجات المعاقین. نطاق البحث اشتمل 70 امرأة من زوجات المعاقین اللواتی یدرس أولادهنّ فی مدارس (شاهد) الابتدائیة فی الناحیة رقم 5 فی مدینة مشهد للسنة الدراسیة 1391- 1392ه ش. وقد أجبن عن الاستبیان الخاص بالتحمل (کونر – دیفیدسون) والذهن الانفعالی (بار – آن)، وقد تمّ تصنیف 30 امرأة فی مجموعتین إحداهما بصفة شاهد والأخرى بصفة عینة اختبار، ولهذه العینة أقیمت 10 جلسات تعلیمیة لمهارات المواجهة على أساس التوجه الإسلامی وبعد ذلک أقیم اختبار تالی من المجموعتین. وقد أثبت تحلیل النتائج أنّ التعلیم لها تأثیر على التحمّل والمهارات بین الإفراد والانطباق لدى زوجات المعاقین، وعلى أساس هذه النتائج فإنّ الباحثین یقترحون تعلم مهارات مواجهة الرؤیة الإسلامیة لأجل رفع مستوى التحمل والانطباق والمهارات بین الأفراد لزوجات المعاقین، وهذا الأمر من شأنه أن یکون مؤثراً فی رقی مستوى الانسجام والسلامة النفسیة والتمتع بالقدرة فی مواجهة المشاکل.
مفردات البحث: المواجهة على أساس رؤیة إسلامیة، الانسجام النفسی، التحمل، المهارات بین الأفراد، القدرة على الانطباق
سلامة الإنسان ومرضه برؤیة جلال الدین محمّد مولوی؛ رؤیة وجودیة
فاطمة نقی یار / باحثة متخصصة (دکتوراه علیا) فی جامعة الشهید بهشتی f.yareh@yahoo.com
غلام رضا اعوانی / مدرس فی جامعة الشهید بهشتی
الوصول: 7 رمضان 1434- القبول: 18 محرم 1435
الملخص
یتمحور البحث فی هذه المقالة حول دراسة سلامة الإنسان ومرضه من وجهة نظر جلال الدین محمد مولوی وذلک برؤیة وجودیة، وحسب النتائج التی توصل إلیها الباحثان یمکن القول إنّ ظهور بعض الحالات النفسیة، کالکآبة، لا تختص بمن لدیهم ماضٍ شهدوا فیها صدمات نفسیة فی عهد الطفولة، بل إن هذا الأمر یشمل جمیع البشریة. أمّا أهمّ معطیات البحث فقد أشارت إلى أنّ الدافع الأساسی فی الإنسان هی إرادة الارتباط اللامتناهی، وتثبت هذه المقالة أنّ الانقطاع فی جهة الارتباط الخاص یمکن أن یعتبر أحد العلل الأساسیة للأمراض النفسیة، لذا فإنّ الرقی فی التکوین المتجدد من شأنه تقلیص الخلل الموجود. وقد أجریت هذه الدراسة فی إطار بحوث نوعیة ووفق منهج استنتاج تحلیلی.
مفردا البحث: السلامة، المرض، جلال الدین محمد مولوی
علاقة التفاؤل بالأفکار المضطربة والأفکار الماوراء معرفیة للقلق (ما وراء القلق) من وجهة نظر إسلامیة
نجیب الله نوری / طالب دکتوراه فی فرع علم النفس ـ مؤسسة الإمام الخمینی (رحمه الله) للتعلیم والبحوث Noori1351@gmail.com
مسعود جان برزکی / أستاذ مساعد فی فرع علم النفس ـ مرکز دراسات الحوزة والجامعة
الوصول: 17 ذیحجه 1433- القبول: 25 جمادی الاول 1434
الملخص
یتطرق الباحثان فی هذه المقالة إلى دراسة صلة التفاؤل الإسلامی بالأفکار المضطربة والأفکار الماوراء معرفیة للاضطراب، ولهذا الغرض طرح استبیان بین طلاب مؤسسة الإمام الخمینی (رحمه الله) للتعلیم والبحوث بلغ عددهم 110 حیث أجابوا عن الأسئلة المطروحة فیه حول فهرست الأفکار المضطربة والتی تفوق القلق لویلز (1994) وکذلک أجابوا عن استبیان خاص بالتفاؤل الإسلامی. أمّا عینة البحث فقد تمّ اختیارها بشکل عشوائی، وقد أثبتت النتائج أنّ الصلة بین التفاؤل الإسلامی والأفکار المضطربة سلبیة، أمّا بین التفاؤل الإسلامی والقلق الاجتماعی والقلق الصحی والأفکار الماوراء معرفیة الاضطرابیة فهناک علاقة سلبیة. کذلک هناک تفسیر إیجابی بین الاهتمام بالجوانب الإیجابیة والتفسیر الإیجابی للأحداث، وکذلک بین التفسیر الإیجابی للأحداث والتوقع الإیجابی للمستقبل تربطهما صلة سلبیة مع المتغیرات المذکورة أعلاه. وحسب معیار ریجرسون فإنّ السلسلة الترتیبیة تشیر إلى أنّ التفاؤل الإسلامی من شأنه أن یؤدی إلى حدوث تغییرات معتبرة مع الأفکار الماوراء معرفیة، وفی النهایة فإنّ نتائج البحث قد حللت أربعة جوانب وطرحت محدودیات أیضاً.
مفردات البحث: التفاؤل الإسلامی، الاهتمام، الأفکار المضطربة، ماوراء الاضطراب، ماوراء المعرفة، القلق الاجتماعی، القلق الإسلامی
أُنموذج للسیطرة على النزعة العدائیة على أساس التعالیم الدینیة
مجید جعفری هرفته / طالب ماجستیر فی فرع علم النفس السریری - مؤسسة الإمام الخمینی (رحمه الله) للتعلیم والبحوث
محمد رضا أحمدی محمد آبادی / أستاذ مساعد فی فرع علم النفس - مؤسسة الإمام الخمینی (رحمه الله) للتعلیم والبحوث
الوصول: 2 ربیع الثانی 1434- القبول: 3 شوال 1434 m.r.Ahmadi313@Gmail.com
الملخص
الهدف من تدوین هذه المقالة هو طرح أنموذج للسیطرة على النزعة العدائیة بالتأکید على التعالیم الدینیة، فبعد أن استکشف الباحثان الآیات والروایات المتعلقة بالعدائیة قاما بدراستها وبیانها نفسیاً کلاً حسب موردها، وقد أثبتت نتائج البحث أنّ الإنسان فی هذا الأنموذج المطروح یرتبط بأربعة مجالات هی المعرفة والسلوک والانفعال والمعنویة. فهذا الأنموذج یشیر إلى أنّ السیطرة على النزعة العدائیة لسلوکٍ ما فی یبدأ فی المجال السلوکی ویؤدی إلى التوقف فی ظهور السلوک العدائی، وهذه السیطرة تعدّ أرضیة للاستفادة من السُّبل المعرفیة لأجل تصحیح الأفکار، وتبعاً لذلک فإنّ الانفعال بدوره سوف یخمد، ونتیجة لذلک فإنّ الإنسان یصل إلى درجة التحمّل التی تتسبب فی السیطرة على السلوک العدائی فی الأحوال غیر المرضیة. الاعتماد على السُّبل المعنویة فی بعض المجالات، مثل السلوک والمعرفة من شأنه أن یوجد صلة بین الإنسان وبین البیئة المعنویة وبالتالی یمهد الأرضیة لتقویة الأرضیة التی یتم من خلالها التسریع فی السیطرة على العدائیة.
مفردات البحث: العدائیة، الغضب، الأنموذج، التعالیم الدینیة، السیطرة على العدائیة
التدیّن ونوعیة صلة الوالدین بالهویة الأخلاقیة: دور الأمر المحسّن فی التنظیم الذاتی
فرهاد محمدی مصیری / طالب دکتوراه تخصصیة فی علم النفس ـ جامعة المحقق الأردبیلی farhadmasiri65@gmail.com
نادر حاجلو / أستاذ مساعد فی فرع علم النفس ـ جامعة المحقق الأردبیلی hajloo53@uma.ac.ir
مینا عباسیان / حائزة على شهادة ماجستیر فی علم النفس
الوصول: 17 شعبان 1434- 7 ربیع الاول 1435
الملخص
الهدف من تدوین هذه المقالة هو تعیین مستوى دور التحسین للتنظیم الذاتی بالنسبة إلى التدین ونوعیة الصلة بالوالدین والهویة الأخلاقیة، وقد شمل نطاق البحث طالبات الجامعة فی مستوى البکالوریوس بجامعة أصفهان للعام الدراسی 1391 – 1392ه ش، وعینة البحث شملت 180 طالبة جامعیة تمّ اختیارهنّ بشکل مرحلی عشوائی، وقد أثبتت نتائج البحث وجود صلة معتبرة بین مسیر التدین مع التنظیم الذاتی، والتدین مع الهویة الأخلاقیة الرمزیة، والتنظیم الذاتی مع الهویة الأخلاقیة الباطنیة، والتنظیم الذاتی مع الهویة الأخلاقیة الرمزیة. وبلحاظ الآثار غیر المباشرة للتدین على الهویة الأخلاقیة عن طریق النظیم الذاتی فإنّ معدل تأثیر التدین یعد معتبراً عن طریق التنظیم الذاتی على الهویة الأخلاقیة الرمزیة والهویة الأخلاقیة الباطنیة. أما مسیر نوعیة صلة الوالدین مع الهویة الأخلاقیة الباطینة وکیفیة الصلة بین الوالدین فهی غیر معتبرة فی مجال التنظیم الذاتی، لذا یمکن اعتبار التنظیم الذاتی بأنّه واسطة مناسبة فی الصلة بین التدین والهویة الأخلاقیة، وبشکل عام فإنّ التنظیم الذاتی والتدین لهما دور هام فی رقی الهویة الأخلاقیة.
مفردات البحث: نوعیة الصلة مع الوالدین، التدین، الهویة الأخلاقیة الرمزیة، الهویة الأخلاقیة الباطنیة، التنظیم الذاتی.
العنایة والتجربة الیومیة والحیاة المعنویة لدى ممرّضی وممرّضات مستشفیات طهران
سمیة برج علی لو / طالبة دکتوراه فی فرع علم النفس التربوی – جامعة الشهید بهشتی s_borjalilu@sbu.ac.ir
شهریار شهیدی / أستاذ مساعد فی فرع علم النفس – جامعة الشهید بهشتی shahriarshahidi@hotmail.com
أمیر حسین إمامی / أستاذ مساعد فی جامعة العلوم الطبیة بطهران
الوصول: 1 ربیع الثانی 1434- 27 رمضان 1434
الملخص
الهدف من تدوین هذه المقالة هو دراسة علاقة العنایة والتجربة الیومیة والحیاة المعنویة لدى ممرّضی وممرّضات مستشفیات طهران، حیث اعتمد فیه على عینة بحث بشکل عشوائی ونطاق البحث شمل 250 شخصاً (188 ممرضةً و 66 ممرضاً) فی مستشفیات مدینة طهران حیث أجابوا على استبیان مختصّ بالعنایة والتجربة الیومیة والحیاة المعنویة. وقد أثبتت نتائج البحث أنّ إدراک الممرضین والممرضات یتصف بمستوى عالٍ من العنایة والتجارب الیومیة والحیاة المعنویة (001/ 0>p)، ونتائج معدل الترابط وتحلیل ریجرسون أشار إلى أنّ العنایة المعنویة لها صلة إیجابیة بالتجارب الیومیة المعنویة والحیاة المعنویة بمستوى (001/ 0>P و F=16.3)، والتجارب المعنویة والحیاة المعنویة تبین 42 بالمائة من تغییرات العنایة بشکل مشترک. لذا فإنّ نتائج هذه الدراسة تدلّ على أنّ القدرة الباطنیة للممرضین والممرضات، مثل رقی الحیاة المعنویة وتمهید الأرضیة اللازمة للتجربة المعنویة تهیئ أُسس العنایة المعنویة لدیهم.
مفردات البحث: العنایة المعنویة، التجارب المعنویة الیومیة، الحیاة المعنویة، الممرض، الممرضة