روان شناسی و دين

أنموذج مفهومی حول أبعاد تصوّر الله تعالى على أساس الأسماء الحسنى:
دراسةٌ بنیویةٌ للبحوث التی تجرى حول نمط الحیاة الإسلامیة وعلم النفس الدینی

حسین أحمد برابادی / استاذ مساعد فی فرع الاستشارة – بجامعة بجنورد

معصومة إسماعیلی / أستاذة فی فرع الاستشارة – جامعة العلامة الطباطبائی

حسین سلیمی بجستانی / أستاذ مساعد فی فرع الاستشارة – جامعة العلامة الطباطبائی

السیّد محمّد کلانتر کوشه / أستاذ مساعد فی فرع الاستشارة – جامعة العلامة الطباطبائی

الوصول: 19 محرم 1435 - القبول: 26 جمادی الثانی 1435

الملخص

تمّ تدوین هذه المقالة وفق منهج بحث نوعی وعلى أساس تحلیل المضمون بهدف تعیین أبعاد تصوّر الله عزّ وجلّ من زاویة الأسماء الحسنى، وکذلک بغیة طرح أنموذج مفهومی للدراسات المتعلّقة بنمط الحیاة الإسلامیة وعلم النفس الدینی، لذلک قام الباحثون بدراسة وتحلیل الآیات القرآنیة والحدیث الشهیر المروی عن النبیّ صلی الله علیه و آله الذی ذکر فیه 99 اسماً. أمّا النتائج فقد أثبتت أنّ تصوّر الله تعالى وفق دلالات الأسماء الحسنى یشیر إلى بُعدین أساسیین، أحدهما الأسماء التی منشؤها ملاحظة ذاته المقدّسة دون لحاظ غیره، والآخر الأسماء التی تشیر إلى ارتباطه تبارک شأنه بعالم الخلقة، وهذا الارتباط إنّما یتحقّق فی مجالین، هما: 1. مجال الخلقة: الأسماء ذات الصلة بالخلقة والهیکل العامّ لها، وهی تدلّ على أبعاد العلم والقدرة والفاعلیة والخبرة والحفظ والهدایة والسیطرة. 2. مجال الأمر: الأسماء التی تشیر إلى ربوبیته تعالى وعلاقته بمخلوقاته، وهی تدلّ على الأبعاد التی تلبّی المصالح وتوفّر الإمکانیات وتزیل العقبات والأضرار وتدلّ على السیطرة والحساب والاستعانة والغوث.

کلمات مفتاحیة: تصوّر الله تعالى، الأسماء الحسنى، نمط الحیاة.

تصمیم مقیاس للهویة الأخلاقیّة ـ الإسلامیة للمراهقین ودراسة خصائصه السیکومتریة

مهناز على أکبری دهکردی / أستاذ مشارک فی قسم علم النفس بجامعة بیام نور- طهران

فرهاد شقاقی / أستاذ مشارک فی قسم علم النفس بجامعة آزاد الإسلامیة- أهر

زهراء مردانی ولندانی / طالب دکتوراه ومدرّس علم النفس بجامعة بیام نور

مرضیة عزیزیان / طالب دکتوراه فی علم النفس التربوی بجامعة العلّامة الطباطبائی

زهراء عاصمی / طالب دکتوراه فی علم النفس بجامعة بیام نور

الوصول: 6 ربیع الثانی 1435 - القبول: 15 رمضان 1435

الملخص

تتطرّق المقالة التی بین یدی القارئ الکریم إلى دراسة الصدق والثبات لمقیاس "الهویة الأخلاقیة-الإسلامیة فی التلامذة المراهقین" المصمّم بواسطة الباحثین. وبادئ ذی بدء، فقد تمّ توفیر بنک من الأسئلة بالنظر إلى الفضائل التی جاء ذکرها فی آی القرآن مباشرةً، وبعد التأکّد من الصدق الصوری للاستبیان بواسطة الأساتذة، تمّ تحضیر النموذج النهائی منه لإجراء الاختبار. أمّا عیّنات البحث، فقد اختیر 700 طالبٍ من بین طلّاب المرحلة الثانویة بمدینة إصفهان، وذلک باستعمال المنهج العشوائی العنقودی. تشیر النتائج المتحصّلة من معامل ألفا کرونباخ فی المقاییس الفرعیة إلى ثبات مطلوب لمقیاس الهویة الأخلاقیة-الإسلامیة للمراهقین. وتکشف نتائج التحلیل العاملی الاستکشافی من أجل دراسة هیکل العوامل السبعة للمقیاس عن تباین یساوی 07/49. کما تدلّ مؤشّرات التحلیل العاملی التوکیدی على الاتساق الداخلی المطلوب لنموذج الهویّة الأخلاقیة-الإسلامیة. ویعدّ مقیاس الهویة الأخلاقیة المذکور آنفاً أداةً فاعلة لقیاس الخصال الأخلاقیّة الحمیدة فی إطار الدیانة الإسلامیة الحنیفة، وذلک لکون جمیع أسئلته معتمدة على آی الذکر الحکیم.

کلمات مفتاحیة: القیاس النفسی، الهویة الأخلاقیة-الإسلامیة، المراهقون.

تصمیم استبیان "التزام النساء بتعالیم المعاشرة الزوجیّة فی الإسلام"
وقیاس مدى صدقه وثباته

السید أبوالفضل القدوسی / ماجستیر علم النفس الأسری بمؤسسة الإمام الخمینی ره للتعلیم والبحث

محمّد رضا أحمدی / أستاذ مساعد فی قسم علم النفس بمؤسسة الإمام الخمینی ره للتعلیم والبحث

صادق کریم زاده / أستاذ مساعد فی قسم العلوم التربویة بمؤسسة الإمام الخمینی ره للتعلیم والبحث

الوصول: 21 ذی القعده 1435 - القبول: 22 جمادی الاول 1435

الملخص

کتبت سطور هذه المقالة فی محاولة لتصمیم استبیان "التزام النساء بتعالیم المعاشرة الزوجیة فی الإسلام" ودراسة مدى صدقه وثباته، حیث استخرجت التعالیم المتعلّقة بحسن تبعّل النساء فی الإسلام اعتماداً على منهج تحلیل المضمون، کما تمّ تقییم صدق مضمون الاختبار وصدقه الترکیبی وثباته عبر المنهج الاستقصائی. أمّا عیّنة البحث، فقد شملت 374 امرأة من النساء المتزوّجات فی مدینة إصفهان الإیرانیة، حیث تمّ اختیارهن عبر المنهج العنقودی. وکشفت نتائج الدراسة عن إحراز 80 فقرة من بین 123 فقرة أوّلیة مقترحة لقصب السبق فی ارتفاع صدقها المضمونی على حسب رأی المتخصّصین. کما حصلنا بعد إجراء التحلیل العاملی لقیاس الصدق الترکیبی على ستة عوامل، حیث کان یساوی مؤشّر إکتفاء أخذ عیّناتها 847/0، ومن جانب آخر تشیر نتائج اختبار بارتلیت إلى کفایة حجم العیّنات لإجراء التحلیل العاملی. إنّ الترابط الإیجابی وذات الدلالة الإحصائیة بین أسئلة الاستبیان وبین الدرجة النهائیة له وکذلک الترابط بین کلّ من العوامل وبین الاستبیان بصورة عامّة، یشیران إلى الصدق الترکیبی والاتساق الداخلی للاستبیان المذکور آنفاً. إنّ مدى الاتساق الداخلی الذی حصلنا علیه عبر معامل سبیرمان –براون ومعامل التجزئة النصفیة لغاتمان والترابط بین الاستمارتین فی المرحلة التجریبیّة والمرحلة النهائیة یشیر إلى وجود دلالة إحصائیة. أمّا نتائج معامل ألفا للجزء الأول للاستبیان تساوی 839/0 وللجزء الثانی تساوی 8/01/0، حیث یمکن القول على هذا الأساس أنّ الاستبیان یحظى بصدق وثبات مطلوبَین.

کلمات مفتاحیة: التزام النساء، تعالیم المعاشرة الزوجیة، الاستبیان، الصدق والثبات.

التحسین الروحی للحیاة والتحسین السیکولوجی لها وفاعلیة الأسرة
بین طلّاب الجامعة وطلّاب العلوم الدینیّة؛ دراسة مقارنة

جعفر هوشیاری / طالب دکتوراه فی فرع القرآن و علم النفس بجامعة المصطفی العالمیة

محمّدمهدی صفورایی باریزی / أستاذ مساعد فی جامعة المصطفى العالمیّة

بهشته نیوشا / أستاذ مساعد فی جامعة آزاد الإسلامیة فرع ساوه

الوصول: 5 محرم 1435 - القبول: 18 جمادی الثانی 1435

الملخص

جاءت المقالة التی بین یدی القارئ الکریم بهدف المقارنة بین التحسین الروحی للحیاة والتحسین السیکولوجی لها، ومن ثمّ دراسة مدى فاعلیة الأسرة بین طلّاب الجامعة وطلّاب العلوم الدینیّة، اعتماداً على المنهج الاستقصائی. أمّا عیّنات البحث، فقد شملت 391 طالباً من بین الطلّاب المتزوّجین والطالبات المتزوّجات الذین یدرسون فی مرحلتی البکالوریوس والماجستیر فی الجامعات، کما تشمل أیضاً طلّاب المستوى الثانی والثالث فی حوزات العلوم الدینیّة بمدینة قم المقدّسة، حیث اختیروا على أساس منهج أخذ العیّنات العرضیّة، وأجابوا عن الأسئلة الموجودة فی استبیان التحسین الروحی للحیاة واستبیان التحسین السیکولوجی لها واستبیان فاعلیة الأسرة. أمّا البیانات، فتمّ تحلیلها ودراستها بواسطة المؤشّرات المرکزیة والمؤشّرات المتفرّقة واختبار مقارنة المعدّل متعدد الاتجاه وبمساعدة برنامج SPSS الإحصائی. وتشیر النتائج المتحصّلة إلى وجود اختلاف ذات دلالة إحصائیة على مستوى (05/0P≤) بین معدّل التحسین الروحی للحیاة والتحسین السیکولوجی لها وکذلک فاعلیة أسرة طلّاب الجامعة وطلّاب العلوم الدینیّة.

کلمات مفتاحیة: التحسین الروحی للحیاة، التحسین السیکولوجی للحیاة، الفاعلیة، الأسرة، الطلّاب الجامعیة، طلّاب العلوم الدینیّة.

دراسة الاختلاف بین الوالدین اللذین رزقا طفلاً واحداً واللذین رزقا عدّة أطفال
فی مشاکلهما الزوجیة، والمعتقدات اللاعقلانیّة، والصور الإجمالیة الأوّلیة، وإلتزامهما بالدین

عباس علی هراتیان / طالب دکتوراه فی فرع علم النفس بمرکز أبحاث الحوزة والجامعة

السیّد عباس ساطوریان / طالب دکتوراه فی فرع علم النفس بمؤسسة الإمام الخمینی ره للتعلیم والبحث

محمّد زارعی / طالب دکتوراه فی فرع علم النفس بمرکز أبحاث الحوزة والجامعة

مسعود جان بزرجی / أستاذ مشارک بمرکز دراسات الحوزة والجامعة

مجکان آغاه هریس / أستاذ مساعد بجامعة بیام نور فرع غرمسار

الوصول: 10 صفر 1435 - القبول: 3 شعبان 1435

الملخص

تهدف المقالة التی بین یدی القارئ الکریم إلى دراسة الاختلاف بین الوالدین اللذین رزقا طفلاً واحداً واللذین رزقا عدة أطفال فی التعارض القائم بینهما، والمعتقدات اللاعقلانیّة، والصور الإجمالیة الأوّلیة، وإلتزامهما بالدین، وتعتمد على المنهج العلّی – المقارن. أمّا عیّنات البحث، فقد شملت 469 شخصاً متزوّجاً من بین المتزوّجین بمدینة سمنان الإیرانیة، حیث اختیروا باستعمال المنهج العشوائی لأخذ العیّنات وفی عدّة مراحل، حیث نتجت عن المجتمع الإحصائی الإجابة عن الاسئلة الموجودة فی استبیانات التعارض بین الزوجین، والمعتقدات اللاعقلانیّة، والصور الإجمالیة الأولیّة، والالتزام الدینی. أمّا النتائج المتحصّلة من تحلیل التباین الأحادی تشیر إلى اختلاف ملحوظ فی درجة المتغیرات المذکورة آنفاً بین مجموعة الوالدین اللذین رزقا طفلاً واحداً واللذین رزقا عدّة أطفال. وبناءاً على ما تقدم(علیه- تأسیسا على ما مرّ مضى )، فیمکن القول أنّ المتزوّجین الذین یحظون بالتزام دینی أکثر و یتمتعون بالحد الأدنى من الصور الإجمالیّة والمعتقدات اللاعقلانیة، یرغبون فی عدد أکثر من الأطفال. ناهیک عن أنّ الوالدین اللذین رزقا عدة أطفال، فإنّهما یجرّبان اختلافاً زوجیّاً طفیفاً، مقارنةً بالوالدین اللذین رزقا طفلاً واحداً.

کلمات مفتاحیة: المشاکل الزوجیة، المعتقدات اللاعقلانیة، الصور الإجمالیّة الأولیّة، الالتزام الدینی، عدد الأطفال.

دور الذکاء العاطفی والذکاء الروحی فی بیان الحالات العاطفیة السلبیة

یوسف رضابور / أستاذ مساعد فی قسم العلوم التربویة بجامعة تبریز

بهزاد شالجی / أستاذ مساعد فی قسم علم النفس بجامعة شهید مدنی أذربیجان                             Shalchi.b@gmail.com

مهرناز دادخواه / ماجستیرة علم النفس من جامعة تبریز

یوسف زینی وند / ماجستیر دراسات المرأة من جامعة طهران

الوصول: 13 جمادی الاول 1435 - القبول: 24 رمضان 1435

الملخص

جاءت هذه الدارسة بهدف التعرّف على دور الجوانب المختلفة للذکاء العاطفی والذکاء الروحی فی بیان الحالات العاطفیة السلبیة، وتعدّ من الأبحاث الترابطیة. أمّا عیّنات البحث، فقد شملت 589 طالباً جامعیّاً، حیث أجابوا عن مقیاس الإکتئاب والقلق، ومقیاس TMS ومقیاس الذکاء الروحی إعداد کنج. وکشفت نتائج الدراسة عن دور الأبعاد المختلفة للذکاء العاطفی والذکاء الروحی فی بیان الحالات العاطفیة السلبیة. أمّا لدراسة مدى الاتساق الداخلی للنموذج المقترح، فقد تمّ حساب المؤشّراتRMSEA, CFI, AGFI, GFI, X2, X2/df و RMR  وفقاً للبیانات التی جُمعت، حیث کشفت نتائج الدراسة عن اتساق النموذج مع البیانات اتساقاً مطلوباً.

کلمات مفتاحیة: الذکاء العاطفی، الذکاء الروحی، الحالات العاطفیّة السلبیّة.

التکهّن بالنضج المهنی بین طلّاب جامعة العلّامة الطباطبائی، اعتماداً على أنماط الهویة والتدیّن

طیبة مدنی فر / ماجستیرة الاستشارة المهنیة بجامعة العلّامة الطباطبائی

کیومرث فرح بخش / أستاذ مساعد بجامعة العلّامة الطباطبائی

محمود جلزاری / أستاذ مساعد بجامعة العلّامة الطباطبائی

الوصول: 27 جمادی الثانی 1435 - القبول: 7 ذیقعده 1435

الملخص

نهدف فی هذه المقالة إلى دراسة العلاقة بین أنماط الهویة والتدیّن والنضج المهنی عند طلّاب جامعة العلّامة الطباطبائی فی الفصل الدارسی 1393-1392، حیث اخترنا 400 طالبٍ کعیّنات للبحث اعتماداً على المنهج العنقودی وفی عدة مراحل. ومن ثمّ خرج المجتمع الإحصائی للدراسة بالإجابة عن استبیان أنماط الهویة (ISI-6G) إعداد برزونسکی (1998)، والعمل بالمعتقدات الدینیة (المعروف باسم "معبد" اختصاراً) إعداد جلزاری (1379) والنضج المهنی إعداد سافیکاس وبرفلی (2011). حیث تدلّ نتائج الدراسة على علاقة إیجابیة ذات دلالة إحصائیة بین أنماط الهویة والتدیّن وبین النضج المهنی على مستوى 01/0p< . فإنّ تعهّد الهویة هو المتکهّن الرئیسی (إیجابیاً) ونمط الهویة المشوّه-الاجتنابی هوالمتکهّن الأساسی للنضج المهنی (سلبیّاً) ، کما یقدّر التدیّن النضج المهنی فی بعد العمل بالواجبات. ناهیک عن أنّ الهویة المعیاریّة وتعهّد الهویة یسهمان إسهاماً کبیراً فی تکهّن التدیّن وأبعاده المختلفة إیجابیّاً. وفی نهایة المطاف یمکن استنباط بعض الاستراتیجیات من نتائج هذه الدراسة لإثراء هویة الشباب من خلال ترسیخ معتقداتهم الدینیة وتعلیمهم والمساعدة على ارتفاع مستوى نضجهم المهنی.

کلمات مفتاحیة: النضج المهنی، التدیّن، أنماط الهویّة، الطلّاب.

علاقة مدى العمل بالمعتقدات الدینیّة أو التوجّه الدینیّ بالابتهاج عند الطالبات

فریدة حسین ثابت / أستاذ مساعد فی قسم علم النفس السریری والعام بجامعة العلّامة الطباطبائی                                        farideh_hosseinsabet@yahoo.com

مهرنوش مومی بور / ماجستیر علم النفس العامّ من جامعة العلّامة الطباطبائی

الوصول: 27 ربیع الثانی 1435 - القبول: 29 شوال 1435

الملخص

تهدف المقالة التی بین یدی القارئ الکریم إلى دراسة العلاقة بین مدى العمل بالمعتقدات الدینیة أو التوجّه الدینیّ بالابتهاج عند الطالبات. أمّا عیّنات البحث، فقد شملت 247 شخصاً من الطالبات فی الجامعات الحکومیة بطهران، حیث تمّ اختیارهم على أساس منهج أخذ العیّنات العرضیّة. وأجاب المجتمع الإحصائی عن الاسئلة الموجودة فی استبیان أوکسفورد للابتهاج واستبیان التوجّه الدینی حسب مبادئ (آلبورت وراس 1950) واستبیان العمل بالمعتقدات الدینیة (المعبد 1). وتشیر دراسة علاقة المتغیّرات باختبار معامل الارتباط لبیرسون إلى أنّ هناک صلة ملحوظة وملموسة بین الابتهاج وبین مدى العمل بالمعتقدات الدینیة وجمیع الاختبارات الفرعیة له، وأنّ هناک علاقة إیجابیة ملحوظة بین الابتهاج وبین التوجّة الدینیّ الباطنی، کما توجد علاقة سلبیة ملحوظة وملموسة بین الابتهاج والتوجّة الدینیّ الخارجی. تدلّ نتائج اختبار تحلیل الانحدار المتعدّد اعتماداً على منهج الدخول فقط، على أنّ هناک علاقة إیجابیة بین الاختبارات الفرعیة للعمل بالواجبات وبین الابتهاج، کما توجد علاقة سلبیة بین العمل بالنشاطات الدینیة وبین الابتهاج. ویبدو أخیراً أنّ الدین یضفی على الحیاة بهاءً ویجعلها هادفةً ویروّج الحیاة الطیّبة.

کلمات مفتاحیة: العمل بالمعتقدات الدینیّة، التوجّة الدینی، الابتهاج