ملخص المقالات
Article data in English (انگلیسی)
الفائدة العملیة للأنموذج التعلیمی المستند إلى المعنویة فی مجال تحسین الأُسس النوعیة لدى الطالبات
یزدان موحدی / حائز على شهادة ماجستیر فی علم النفس – جامعة تبریز yazdan_movahedi@yahoo.com
کلثوم کریمی نجاد / حائزة على شهادة ماجستیر فی الاستشارة الأسریة
تورج هاشمی نصرت آبادی / أستاذ مشارک فی فرع علم النفس – جامعة تبریز
معصومة موحدی / حائزة على شهادة ماجستیر فی الاستشارة الأسریة masumemovahedi@yahoo.com
الوصول: 20 رجب 1434- القبول: 6 ذیحجه 1434
الملخص
الهدف وراء تدوین هذه المقالة هو دراسة مدى تأثیر الأنموذج التعلیمی المستند إلى المعنویة على تحسین الأسس النوعیة للحیاة بین التلامیذ، حیث شملت 40 طالبة من بین 460 ألف طالبة ثانویة فی مدینة خرم آباد حیث تمّ تقسیمهن إلى فئتین متساویتین (20 طالبة) إحداهما فئة اختباریة والأخرى فئة سیطرة، وقد أجریت المداخلة العلمیة علیهم وفق أطر التعلیم المعنوی خلال 8 جلسات کلّ واحدة استغرقت تسعین دقیقة بمعدل جلسة واحدة فی کلّ أسبوع وذلک بعد انتهاء الجلسات التعلیمیة لنوعیة الحیاة. وبعد مضی شهرین أجری اختبار نوعیة الحیاة على الفئتین کدورة متابعة. تحلیل المعطیات الذی تمّ اعتماداً على تحلیل کو – فاریانس قد أثبت وجود اختلاف معتبر بین متوسط درجات ما بعد الاختبار لفئتی السیطرة والاختبار بمعدل (P<0/01) بحیث إنّ المداخلة المستندة إلى التعلیم المعنوی تنجم عن تحسین الأسس النوعیة للحیاة فی فئة الاختبار. ونظراً للتأثیر الإیجابی الذی تلعبه المعتقدات والأعمال الدینیة فی السلامة النفسیة لذلک تجدر الاستفادة من القابلیات فی برنامج الصحة النفسیة ولا سیما بین الطلاب.
الکلمات المفتاحیة: التعلیم المعنوی، نوعیة الحیاة، الطلاب.
دراسة مدى تأثیر التعلیم الجماعی بمنهجٍ توحیدیٍّ تامٍّ على التقلیل من عدائیة السجناء الرجال فی سجن مدینة شهرکرد المرکزی
مهدی أمیدیان / طالب دکتوراه فی علم النفس العام – جامعة سمنان omidian.mehdi@yahoo.com
مهناز علی أکبر دهکردی / أستاذة مشارکة فی فرع علم النفس – جامعة بیام نور
سبحان بور نیک دست / حائزة على شهادة ماجستیر فی علم النفس – جامعة بیام نور فی طهران omidebaran42@yahoo.com
طیبة محتشمی / حائزة على شهادة ماجستیر فی علم النفس – جامعة بیام نور فی طهران tmohtasham@gmail.com
الوصول: 13 رجب 1434- القبول: 24 ذیقعده 1434
الملخص
الهدف من تدوین هذه المقالة هو دراسة مدى تأثیر التعلیم الجماعی بمنهجٍ توحیدیٍّ تامٍّ على التقلیل من عدائیة السجناء الرجال فی سجن مدینة شهرکرد المرکزی، وهی عبارة عن دراسة اختباریة على مجموعة السیطرة التی یتألف نطاقها الإحصائی من جمیع السجناء الرجال فی سجن مدینة شهرکرد المرکزی فی عام 1391ه ش وقد شملت عینة البحث 40 سجیناً تمّ اختیارهم بطریقة عنقودیة عشوائیة بسیطة ومتعددة المراحل وبالتالی قسموا إلى فئتین متساویتین (20 سجیناً) إحداهما کمجموعة للسیطرة والأخرى کمجموعة للاختبار. ولتقییم معطیات البحث اعتمد الباحثون على استبیان عام للعدائیة (AGQ) ومن ثمّ طبق على أعضاء فئة الاختبار برنامج تعلیمی جماعی بأسلوب توحیدی استغرق 12 جلسة ومدة کلّ واحدة بلغت ساعة ونصف. وبعد انتهاء المداخلة العلاجیة التی تلی الاختبار وبعد مضی شهر أدت الفئتان اختبار المتابعة. أما نتائج البحث فقد أثبتت وجود اختلاف معتبر بین متوسط درجة العدائیة لدى الفئتین فی المرحلة التالیة للاختبار والمتابعة، لذا یمکن القول إنّ التعلیم الجماعی بأسلوب توحیدی تام له تأثیر على تقلیل مدى العدائیة لدى السجناء الرجال فی سجن مدینة شهرکرد المرکزی.
الکلمات المفتاحیة: العدائیة، العلاج التوحیدی التام، السجناء الرجال.
دراسةٌ نقدیةٌ حول نظریات اختیار شریک الحیاة
? هادی حسین خانی نائینی / أستاذ مساعد، مؤسسة الإمام الخمینی(ره) للتعلیم والبحوث h.hosseinkhani@yahoo.com
مسعود جان بزرکی / أستاذ مشارک فی فرع علم النفس ـ مرکز دراسات الحوزة والجامعة janbo@rihu.ac.ir
بهروز مهرام / أستاذ مساعد، جامعة فردوسی، (مشهد)
الوصول: 20 ذیقعده 1433- القبول: 29 ربیع الثانی 1434
الملخص
إنّ الإحصائیات التی تشیر ارتفاع نسبة الطلاق فی السنوات الأولى من الحیاة الزوجیة تدلّ على أنّ الاختیار الخاطئ هو أحد أسباب عدم انسجام الزوجین وانعدام التفاهم بینهما، وعلى هذا الأساس فإنّ اختیار شریک الحیاة یعتبر أمراً مصیریاً فی حیاة کلّ إنسان. الهدف من تدوین هذه المقالة هو طرح نظریات المساواة الزوجیة والتناظر والحاجات المتمّمة والمبادلة، وتناولها بالنقد والتحلیل وذلک وفق منهج بحث تفصیلی – تحلیلی، حیث اعتمد الباحثون على القواعد التجریبیة والمصادر الإسلامیة لنقد هذه النظریات. وقد أکّدت التعالیم الإسلامیة على المساواة بین الزوجین حسب الأصول الدینیة والتنسیق فی مسألة التدیّن وفی بعض المیزات الخلقیة کالعفّة ولم تؤکّد على أهمیة أبعاد المساواة من الحیثیات الأخرى.
الکلمات المفتاحیة: الزواج، اختیار الشریک، نظریات اختیار الشریک.
أسباب البهجة فی الزواج
محمّد سجّاد صیدی / طالب دکتوراه فی فرع الاستشارة – جامعة الخوارزمی sey110@hotmail.com
علی محمّد نظری / أستاذ مساعد فی فرع الاستشارة – کلیة العلوم التربویة وعلم النفس بجامعة الخوارزمی
محمّد إبراهیمی / طالب ماجستیر فی فرع الاستشارة التأهیلیة – جامعة العلوم الطبیعیة والتأهیلیة
الوصول: 8 ذیقعده 1434- القبول: 18 ربیع الثانی 1435
الملخص
تمّ تدوین هذه المقالة بهدف تعیین دور استراتیجیات الحفاظ على الصلة وعلاقة معالجة المسألة والاعتقاد بقدسیة الزواج فی البهجة الزوجیة، وقد أجری اختبار الدور الوسیط للمتغیرات الارتباطیة على 358 زوجاً من مدینة مریوان بطریقة انتقاء العینة المتوفرة، ووسائل البحث عبارة عن: ارتباط معالجة مسألة الأسرة (FPSCI)، معیار القدسیة الزوجیة، معیار العلاقة فی الأسرة (FCS)، البهجة الزوجیة (MHS). وقد اعتمد على تحلیل فاریانس الأحادی وتحلیل الاتجاه لاختبار الفرضیات، أمّا نتائج البحث فقد أثبتت أنّ الاعتقاد بقدسیة الزواج تؤدی إلى الاستفادة من الاستراتیجیات الفکریة الإیجابیة بشکل أوسع والراحة والطمأنینة وتطییب الخاطر والتلاحم الاجتماعی وتقسیم الوظائف والنصیحة والسیطرة على التعارض. فهذا الاعتقاد یؤدی إلى ارتفاع مستوى العلاقة المناسبة وتقلیص مدى العلاقة الناریة، کما تمّ تأیید واسطة استراتیجیات الحفاظ على الصلة والعلاقة فی معالجة المسألة. لذا یمکن القول إنّ عقیدة الإنسان بقدسیة الزواج هی عقیدة معرفیة مفیدة ومن شأنها سوق العلاقة الزوجیة نحو بیئة آمنة للرقی والفخر لدى الزوج.
الکلمات المفتاحیة: تقدیس الزوجیة، استراتیجیات الحفاظ على العلاقة، صلة معالجة المسألة، البهجة الزوجیة.
دراسة تأثیر العلاج الزوجی الإسلامی على العلاقة الزوجیة الحمیمة
أعظم محمود زاده / حائزة على شهادة ماجستیر فی الاستشارة – جامعة خام بطهران amahmudzadeh@ymail.com
سیمین حسینیان / مدرسة فی فرع الاستشارة – جامعة الزهراء(ع) hosseinian@alzahra.ac.ir
السید أحمد الأحمدی / مدرس فی فرع الاستشارة – جامعة أصفهان sahmad@edu.ui.ir
مریم فاتحی زاده / أستاذة فی فرع الاستشارة – جامعة أصفهان
الوصول: 6 ذیحجه 1434- القبول: 3 جمادی الاول 1435
الملخص
یتمحور البحث فی هذه المقالة حول دراسة تأثیر العلاج الزوجی الإسلامی على العلاقة الزوجیة الحمیمة، ومنهج البحث الذی اتبعه الباحثون لدراسة مجموعة السیطرة لعینة البحث هو شبه تجریبی على أساس ما قبل الاختبار وما بعد الاختبار حیث تبلغ هذه العینة 20 زوجاً من المراجعین إلى المراکز الاستشاریة فی محافظة أصفهان إبان عام 1388ه ش. وقد تمّ تعیینهم بشکل عشوائی وصنفوا فی فئتین متساویتین (10 أزواج کفئة سیطرة – 10 أزواج کفئة اختبار). أمّا معطیات البحث فقد أثبتت أنّ العلاج الزوجی الإسلامی یرفع من مستوى العلاقة الحمیمة والمحبة الزوجیة (العلاقة العاطفیة والعلاقة والارتباط البدنی والاجتماعی والترفیهی والدینی والنفسی) وذلک بنسبة (01/0P<)، کما أثبتت النتائج أنّ تأثیر هذا النوع من العلاج متساوٍ لدى کلا الجنسین. ونظراً لأهمیة العلاقات الحمیمة فی الشعور بالرضا الزوجی، ونظراً لتأثیر الثقافة الإسلامیة من ناحیة أخرى فإنّ تعلم الأزواج المفاهیم الشاملة والأصیلة والمضمونة للدین الإسلامی له فائدة عظمى بالنسبة إلیهم.
الکلمات المفتاحیة: التعالیم الإسلامیة، العلاج الزوجی، العلاقة الزوجیة الحمیمة.
تأثیر تعلیم مشروع "الأمل" فی رفع مستوى الحیویة الفاعلة لدى السجناء
حسین رادی / طالب ماجستیر فی علم النفس السریری ـ جامعة آزاد الإسلامیة / فرع العلوم والبحوث radi.hossein@yahoo.com
شهرام وزیری / أستاذ مساعد فی جامعة آزاد الإسلامیة ـ فرع رودهن
فرح لطفی کاشانی / أستاذة مساعدة فی جامعة آزاد الإسلامیة – فرع رودهن
الوصول: 15 ذیحجه 1434- القبول: 13 جمادی الاول 1435
الملخص
الهدف من تدوین هذه المقالة هو دراسة مدى تأثیر تعلیم مشروع "الأمل" فی رفع مستوى الحیویة الفاعلة لدى المعینین السجناء، ولهذا الغرض تمّ اختیار 32 سجیناً من معینی سجن مدینة قم المرکزی بطریقة العینة المتاحة وقسموا إلى فئتین بشکل عشوائی حیث بلغت کلّ فئة 16 سجیناً کفئة اختبار و16 سجیناً کفئة شاهدة حیث أجری علیهم اختبار على أساس معیار الرضا من الحیاة ومعیار البهجة الفاعلة قبل وبعد الاختبار، والمعاییر التی اعتمد علیها فی هذه الدراسة هی عبارة عن: 1) کون عینة البحث من الشباب 2) معرفتهم بأصول القراءة والکتابة ولو بشکل محدود 3) حصولهم على حافز العفو أو الإجازة فی نهایة فترة حکمهم 4) عدم اشتراکهم فی مشروع "الأمل" الذی یجرى فی مختلف سجون البلد. وقد طبق مشروع "الأمل" على فئة الاختبار فی 12 جلسة، وأشارت معطیات تحلیل کو-فاریانس أنّ تعلیم هذا المشروع له تأثیر على رفع مستوى الأسس الحیویة الفاعلة کالرضا من الحیاة والبهجة الفاعلة لدى المعینین بحیث إنّه بعد تعدیل درجات ما قبل الاختبار بین الفئتین بعد المداخلة توصل الباحثون إلى وجود اختلاف معتبر یبلغ مستوى (P= 0/000). وهذا المشروع أیضاً یؤدی إلى رفع الرضا من الحیاة والبهجة الفاعلة بنسبة 60 بالمئة و48 بالمئة على الترتیب.
الکلمات المفتاحیة: الأمل، الرضا من الحیاة، البهجة الفاعلة.
علاقة التنظیم الانفعالی والمعتقدات الدینیة مع استراتیجیات معالجة معارضة الوالدین من قبل طلاب جامعة آزاد الإسلامیة فی مدینة الأهواز
برویز عسکری / أستاذ مساعد فی فرع علم النفس ـ جامعة آزاد الإسلامیة فی مدینة الأهواز askary47@yahoo.com
سحر صفر زاده / عضوة الهیئة التعلیمیة فی فرع علم النفس ـ جامعة آزاد الإسلامیة فی مدینة الأهواز safarzadeh1152@yahoo.com
الوصول: 4 رمضان 1434- القبول: 7 صفر 1435
الملخص
الهدف من تدوین هذه المقالة هو دراسة علاقة التنظیم الانفعالی والمعتقدات الدینیة مع استراتیجیات معالجة معارضة الوالدین من قبل طلاب جامعة آزاد الإسلامیة فی مدینة الأهواز، ونطاق البحث یشمل جمیع طلاب جامعة آزاد الإسلامیة فی مدینة الأهواز للعام الدراسی 1391 – 1392ه ش. أمّا عینة البحث فقد تضمنت 200 شخص (100 طالب – 100 طالبة) تمّ اختیارهم بشکل عشوائی متدرج. وقد تمّ تحلیل النتائج وفق معدل ترابط (بیرسون وریجرسون) المتعدد فی مستوى معتبر یبلغ (0001/ 0>p) حیث أثبتت أنّ التنظیم الانفعالی والمعتقدات الدینیة له ارتباط متعدد الجوانب مع استراتیجیات معالجة معارضة الوالدین لدى طلاب الجامعة، وکذلک أثبت تحلیل ریجرسون أنّ النظیم الانفعالی والوحدة من شأنهما أن یکونا عاملاً مناسباً لتغییر معیار العدائیة الحرکیة.
الکلمات المفتاحیة: التنظیم الانفعالی، المعتقدات الدینیة، استراتیجیات معالجة معارضة الوالدین، طلاب الجامعة.