روان‌شناسی و دین، سال دهم، شماره سوم، پیاپی 39، پاییز 1396، صفحات -

    الملخص

    نوع مقاله: 
    Other
    Article data in English (انگلیسی)
    متن کامل مقاله: 

    تأثیر العلاج الدلالی الدینی على عزّة النفس والبهجة والتحمّل لدى الفتیات

    زهراء سروریان / حائزة على شهادة ماجستیر فی علم النفس العام - جامعة بیام نور فی طهران        z.sarvarian@yahoo.com

    محمّد إحسان تقی زاده / أستاذ مشارک فی فرع علم النفس - جامعة بیام نور فی طهران                                                       

    حمیدرضا سروریان / أستاذ مشارک فی جامعة السیدة معصومة علیه السلام                              sarvarianhr@yahoo.com

    الوصول: 23 شعبان 1436 - القبول: 23 صفر 1437

    الملخّص

    الهدف من تدوین هذه المقالة هو دراسة وتحلیل مدى تأثیر العلاج الدلالی الدینی على عزّة النفس والبهجة والتحمّل لدى الفتیات، وهی عبارة عن دراسة شبه مختبریة متقومة على تحلیل الموضوع قبل الاختبار وبعده، وتتمحور حول عینة بحث مختبریة وعینة للإشراف والمتابعة، والنطاق المختبری لعینات البحث یشمل طالبات المرحلة الثانویة للعام الدراسی 2004 - 2005م حیث تمّ اختیار 40 فتاةً بشکل عشوائی وتمّ تقسیمهن فی مجموعتین إحداهما للاختبار بواقع 20 فتاةً وأخرى للإشراف والمتابعة بواقع 20 طالبةً أیضاً. وأمّا وسائل البحث التی اعتمد علیها فهی عبارة عن استبیان کوبر سمیث حول عزّة النفس، واستبیان مونش حول البهجة، واستبیان کونور ودیفیدسون حول التحمّل؛ ومن ثمّ تمّ تحلیل النتائج اعتماداً على معدل تحلیل التباین، حیث أثبتت أنّ العلاج الدلالی الدینی له القابلیة على بیان جذور وحقیقة الإنسان (المبدأ) والهدف من حیاته (المعاد)، کما یمکن من خلاله التعرّف على میزاته وتحویل مشاکله إلى مسائل ذات معنى طوال مسیرته نحو تحقیق هدفه، ومن شأنها ترسیخ عزّة النفس والبهجة والتحمّل لدیه.

    کلمات مفتاحیة: العلاج الدلالی، عزّة النفس، البهجة، التحمّل، الدین.


    مؤشّرات سلامة الأسرة،
    وطرح أنموذج مفهومی للأسرة الإسلامیة - الإیرانیة السلیمة: دراسةٌ نوعیةٌ

    جواد خدادادی سنکده / حائز على شهادة دکتوراه فی الاستشارة الأسریة - جامعة الخوارزمی بطهران javad.khodadadi7@gmail.com

    علی محمّد نظری / أستاذ مساعد فی فرع الاستشارة - جامعة الخوارزمی بطهران                     amnazariy@yahoo.com

    خدابخش أحمدی / استاذ فی فرع الاستشارة الأسریة فی مرکز العلوم السلوکیة - جامعة بقیة الله للعلوم الطبیة بطهران

    الوصول: 16 رمضان 1436 - القبول: 3 صفر 1437                                                       kh_ahmady@yahoo.com

    الملخّص

    الهدف من تدوین هذه المقالة هو تشخیص مؤشرات السلامة الأسریة وطرح أنموذج للأسرة الإسلامیة - الإیرانیة السلیمة، حیث تمّ تدوینها وفق أسلوب بحث نوعی بالاعتماد على الأصول الظواهریة، وقد اختار الباحثون 13 من أولیاء الأمور الذین تتوفر فیهم شروط البحث على أساس طریقة اختیار العینة الهادفة وبالاعتماد على مقابلات استکشافیة دقیقة طوال فترة دامت 12 شهراً.

    بعد ذلک تمّ جمع نتائج البحث وتصنیفها على أساس أرقام خاصّة فی إطار مفاهیم أساسیة وتصنیف محدّد، وقد أفادت التحلیلات التی أجریت على عینة البحث باستکشاف 534 رقماً أوّلیاً تحت تصنیفات مکونة من 6 مؤشرات تشتمل على مؤشرات الفرد والزواج والوالد والأسرة والثقافة الاجتماعیة الدینیة، وقد أثبتت هذه النتائج وجود بعض العوامل التی لها تأثیر على السلوک الدینی والمعتقدات الدینیة، وهی عبارة عمّا یلی: تقبل المسؤولیة، العفو، النضوج الفکری، الالتزام، تقدیر الآخرین، العلاقات الحمیمة، السعی لإرضاء الطرف الآخر، التعاون، الدعم المتبادل، الرضا الجنسی، الرغبة فی الحیاة الأسریة، الإشراف، المرونة، وقت الفراغ، عدم اتّباع الموضة الجدیدة.

    هذه العوامل لها دور هامّ وأساسی بالنسبة إلى سلامة الأسرة، لذلک یجب الاهتمام بشکل کبیر بالقضایا الثقافیة والاجتماعیة حین التعامل مع الأسرة.

    کلمات مفتاحیة: سلامة الأسرة، المؤشّر، تجارب الوالدین، الأنموذج الإسلامی - الإیرانی، الدراسة النوعیة.


    دراسةٌ حول الیقظة والغفلة فی مرحلة التحلیل، ومقارنتهما مع آراء العلام الطباطبائی

    هادی عبدلی / حائز على شهادة ماجستیر فی علم النفس - مؤسّسة الإمام الخمینی (ره) للتعلیم والبحوث h.abdoli313@gmail.com

    أبوالقاسم بشیری / أستاذ مساعد فی فرع علم النفس - مؤسّسة الإمام الخمینی (ره) للتعلیم والبحوث                                       

    رحیم ناروئی نصرتی / أستاذ مساعد فی فرع علم النفس - مؤسّسة الإمام الخمینی (ره) للتعلیم والبحوث       rnarooei@yahoo.com

    الوصول: 24 ربیع الثانی 1437 - القبول: 25 شوال 1437

    الملخّص

    الهدف من تدوین هذه المقالة هو استکشاف دلالات مفاهیم الیقظة وما قبل الیقظة وعدم الیقظة (الغفلة)، ومن ثمّ مقارنتها مع آراء العلامة محمد حسین الطباطبائی (ره)، وعلى هذا الأساس اعتمد الباحثون على المصادر المعتبرة فی مجال التحلیل النفسی، وآثار هذا العالم الفذّ، وبعد ذلک قاموا بدراسة وتحلیل الموضوع بشکلٍ مقارنٍ وبالاعتماد على أسلوب التحلیل الوصفی. نتائج البحث دلّت على أنّ المحلّلین النفسیین یعتقدون بأنّ النفس الإنسانیة لها ثلاثة مستویاتٍ هی الیقظة وما قبل الیقظة وعدم الیقظة (الغفلة)، والکثیر من العملیات النفسیة تنشأ بشکلٍ غیر واعٍ، کما أنّ العلامة الطباطبائی عرّف الیقظة بأنّها العلم بالعلم، وما قبل الیقظة اعتبره بمعنى النسیان، وعدم الیقظة برأیه یشیر إلى عملیات نفسیة تسفر عن حصول العلم بالعلم، وهذا الأمر فی نطاق العلم الحضوری أو الحصولی یمسی صعباً. کما یعتقد العلامة بأنّ عدداً من إدراکات الإنسان وأفعاله تحدث بدون العلم بالعلم، وهو ما یطلق علیه عدم الیقظة أو الغفلة، ولکنّ رؤیته تنسجم بشکلٍ أساسیٍّ مع النظریة المعرفیة التی تتمحور حول عدم الیقظة ولیس حول النفس التحلیلیة. وهناک أوجه تشابه واختلاف بین کون الله تعالى أمراً قدیماً حسب نظریة یونج، وبین اللاهوت الفطری فی نظریة العلامة الطباطبائی.

    وبشکلٍ عامٍّ یمکن القول بأنّ عدم الیقظة من وجهة نظر هذا العالم المسلم الکبیر، یعنی عدم العلم بالعلم، أو الغفلة عن المعرفة.

    کلمات مفتاحیة: الیقظة، ما قبل الیقظة، عدم الیقظة (الغفلة)، النفس التحلیلیة، العلامة الطباطبائی.


    الأعمال الحسنة برؤیة تلامیذ روضات الأطفال: دراسةٌ حول معرفة إحدى الظواهر

    شهروز نعمتی / أستاذ مساعد فی فرع العلوم التربویة - جامعة تبریز                                 sh.nemati@tabrizu.ac.ir

    علی إیمان زاده / أستاذ مساعد فی فرع فلسفة التعلیم والتربیة - جامعة تبریز                    a.imanzadeh@malayeru.ac.ir

    الوصول: 17 رمضان 1436 - القبول: 10 ربیع الاول 1437

    الملخّص

    الأطفال خلال مراحل نضوجهم یتعرّفون على القیم الاجتماعیة والأسریة ویحاولون العمل بها قدر المستطاع فی رحاب الأسرة التی یعیشون فی کنفها والمراکز الاجتماعیة والتعلیمیة التی یرتادونها. یهدف الباحثان فی هذه المقالة إلى التعرّف على آراء الأطفال بالنسبة إلى الأعمال الحسنة، واعتمدا على منهج بحثٍ نوعی وأُسس نظریة ناشئة من معطیات التحلیل، وفی هذا المضمار وقع الخیار على 25 طفلاً من تلامیذ الروضة فی مدینة ملایر، حیث اختیروا بشکلٍ عشوائی وتمّ تحلیل إجاباتهم التی تتمحور حول واقع الأعمال الحسنة حسب رؤیتهم من بادئ نکوینها وحتّى اکتمالها، وأمّا نتائج البحث التی تمّ ترمیزها بأرقام مفتوحة عبر تعیین المفاهیم الأساسیة والفرعیة للموضوع، فقد دلّت على أنّ هذا الفئة من الأطفال یؤکّدون على أنّ السلوک الحسن یتمثّل بالقضایا التالیة حسب الترتیب المذکور: مساعدة الآخرین، طاعة الوالدین، عدم إلحاق الأذى بالآخرین. هذه النتیجة تشیر إلى أنّ مسألة الدعم الذی یقدمه الإنسان لأقرانه البشر وعدم تعامله معهم بعنفٍ، تعتبر ذات أهمیة خاصّة فی نشأة الأطفال وترعرعهم، وقد حظیت باهتمام کبیر فی الأنظمة التعلیمیة والثقافیة للمجتمع الإیرانی.

    کلمات مفتاحیة: الأعمال الحسنة، الأطفال، روضة الأطفال، إیران.


    العلاقة بین العمل بالمعتقدات الدینیة والهویة الأخلاقیة،
    وبین الحیاة النفسیة: الدور الوسیط للهویة الأخلاقیة

    صدّیقة أشتری / حائزة على شهادة ماجستیر فی علم النفس العام - جامعة زنجان               sedighe.ashtari@yahoo.com

    محمود کاظمی / أستاذ مساعد فی علم النفس التربوی - جامعة الشهید چمران فی الأهواز             mdkazemy@yahoo.com

    جواد صالحی / أستاذ مساعد فی علم النفس العامّ - جامعة زنجان                                    Javadsalehi@znu.ac.ir

    الوصول: 27 رمضان 1436 - القبول: 19 ربیع الاول 1437

    الملخّص

    الهدف من تدوین هذه المقالة هو دراسة وتحلیل واقع العلاقة بین العمل بالمعتقدات الدینة والهویة الأخلاقیة، وبین الحیاة النفسیة، على ضوء اعتبار الهویة الأخلاقیة بأنّها متغیر وسیط لدى طلاب الجامعات؛ ولهذا الغرض تمّ اختیار 300 طالب جامعی من أربع کلّیات، هی الهندسة والزراعة والعلوم الإنسانیة والعلوم الأساسیة فی جامعة زنجان، حیث وقع الخیار علیهم بطریقة التعیین العشوائی المترتّب؛ وقد اعتمد الباحثون فی جمع معطیات البحث على استبیاناتٍ خاصّةٍ حول العمل بالمعتقدات الدینیة وتتکوّن من 25 سؤلاً، ومنها 10 أسئلة حول الهویة الأخلاقیة وهی ذات بعدین أحدهما باطنی والآخر ظاهری، ومنها استبیان مکون من 18 سؤالاً حول الحیاة النفسیة. وأمّا المعطیات المتحصّلة فقد تمّ تحلیلها اعتماداً على الاختبارات الإحصائیة لمعدّل الارتباط والانحدار متعدّد المراتب وتحلیل الانحدار أحادی المتغیّر، وکذلک اعتمد فیها على اختبار سوبل وتی المستقل؛ حیث أثبتت وجود علاقة مباشرة ومعتبرة بین العمل بالمعتقدات الدینیة والهویة الأخلاقیة من جهةٍ، وبین الحیاة النفسیة من جهة أخرى، کما دلّت على أنّ الهویة الأخلاقیة تلعب دوراً وسیطاً أساسیاً على صعید العلاقة بین العمل بالمعتقدات الدینیة والحیاة النفسیة. ومن النتائج الأخرى التی تحصّلت فی هذه الدراسة، هی وجود اختلافٍ معتبرٍ بین الطلاب والطالبات من حیث العمل بالمعتقدات الدینیة والهویة الأخلاقیة.

    کلمات مفتاحیة: العمل بالمعتقدات الدینیة، الهویة الأخلاقیة، الحیاة النفسیة.


    علاقة النزعات الدنیویة والتکبّر بالإهمال المؤسّساتی

    داوود غفاری جعفری / حائز على شهادة ماجستیر فی علم النفس العامّ - جامعة آزاد الإسلامیة فی ساوه davoodgh1928@gmail.com

    بهشته نیوشا / أستاذة مساعدة فی فرع علم النفس - جامعة آزاد الإسلامیة فی ساوه         beheshteh_niusha@yahoo.com

    الوصول: 25 شعبان 1436 - القبول: 21 صفر 1436

    الملخّص

    إنّ معرفة خصائص ومیزات القابلیة الإنسانیة تعتبر واحدةً من عوامل التکبّر والنزعة إلى الدنیا، وبالتالی تعدّ من العوامل المؤثّرة على فاعلیة المؤسّسات، وتمّ تدوین المقالة التی بین یدی القارئ الکریم بهدف تعیین مستوى العلاقة بین التکبّر والنزعة الدنیویة وبیان تأثیرهما على الإهمال المؤسّساتی، وقد اعتمد الباحثون فیها على أسلوب البحث الوصفی الترابطی، وعلى هذا الأساس تمّ اختیار عینة بحث قوامها 403 أشخاص بواقع 117 امرأةً و 286 رجلاً وذلک بشکلٍ عنقودی متعدّد المراحل، وهؤلاء ینتسبون إلى عددٍ من المؤسّسات فی مدینة طهران. وأمّا النتائج فقد تمّ تحصیلها على أساس معیار تقییم النزعة الدنیویة ومعیار التکبّر، ومن ثمّ تمّ تقییم ذلک مع مسألة الإهمال المؤسّساتی، وبعد ذلک قام الباحثون بتحلیلها اعتماداً على أسلوب الترابط لتحلیل الانحدار المتوالی، حیث دلّت على وجود ارتباطٍ بین جمیع أبعاد التکبّر - باستثناء مفهوم عدم قبول الآخرین - والنزعة إلى الدنیا، وبین الإهمال المؤسّساتی؛ ومن ناحیةٍ أخرى أشارت إلى وجود أُسس قویة تؤدّی إلى الإهمال المؤسّساتی منشؤها عوامل التکبر والشعور بالاحتقار والحاجة إلى الدعم الاجتماعی، کما أنّ جزئیات النزعة الدنیویة هی الأخرى تسفر عن حدوث هذا الأمر على أساس عدم الاکتراث بالآخرة والنزعات الاجتماعیة الدنیویة والمیزات النفسیة للنزعة الدنیویة.

    کلمات مفتاحیة: التکبّر، النزعة الدنیویة، الإهمال المؤسّساتی.


    دراسةٌ تحلیلیةٌ حول الوجهة الدینیة على ضوء الرؤیة بالنسبة إلى الحجاب والسیطرة الذاتیة على النفس لدى طلاب جامعة العلامة الطباطبائی

    سیّدة فاطمة صدر / طالب دکتوراه فی علم النفس العامّ بجامعة آزاد، فرع علوم تحقیقات            Fsadr2009@yahoo.com

    عبدالله معتمدی / أستاذ مشارک فی فرع علم النفس السریری - جامعة العلامة الطباطبائی          a_moatamedy@yahoo.com

    الوصول: 22 جمادی الثانی 1436 - القبول: 20 ذی الحجه 1436

    الملخّص

    الهدف من تدوین هذه المقالة هو بیان الوجهة الدینیة على ضوء رؤیة الفرد بالنسبة إلى الحجاب والسیطرة الذاتیة على النفس لدى طلاب جامعة العلامة الطباطبائی، حیث تمّ تدوینها وفق أسلوب بحثٍ وصفی - تحلیلی وعینة البحث اشتملت على 382 طالباً من الجامعة المذکورة خلال عام 2014م. وأمّا وسائل البحث فهی عبارة عن استبیان ألبورت لتعیین الوجهة الدینیة، واستبیان خاصّ برؤیة الفرد بالنسبة إلى الحجاب، واستبیان حول السیطرة الذاتیة على النفس. نتائج البحث دلّت على أنّ الذین لدیهم درجات عالیة من حیث الوجهة الدینیة الباطنیة، عادةً ما یمتلکون رؤیةً إیجابیةً بالنسبة إلى الحجاب، وهذه العلاقة سلبیة بالنسبة إلى الوجهة الدینیة الظاهریة. کما أشارت إلى أنّ الذین لدیهم توجهات دینیة باطنیة، یمتلکون قدرة أکبر فی السیطرة على النفس. ونستنتج من ذلک أنّ الوجهة الدینیة الباطنیة فقط تؤدّی إلى تنامی الرؤیة الإیجابیة بالنسبة إلى الحجاب والسیطرة على النفس لدى طلاب الجامعات، وعلى هذا الأساس من المتوقّع أن تتزاید النزعة إلى الحجاب والسیطرة الذاتیة على النفس من خلال تقویة المعتقدات الدینیة الباطنیة بین طلاب الجامعات.

    کلمات مفتاحیة: الوجهة الدینیة، الرؤیة بالنسبة إلى الحجاب، السیطرة الذاتیة على النفس.


    العلاقة بین النمط الإسلامی فی الحیاة وبین السیطرة الذاتیة على النفس والخصائص الشخصیة لدى طلاب الحوزة والجامعة

    محمّدسعید نصر أصفهانی / طالب ماجستیر فی علم النفس العامّ - مؤسّسة الإمام الخمینی ره للتعلیم والبحوث

                                                                                                                                        snasr1907@gmail.com

    محمّدمهدی یوسفی / حائز على شهادة ماجستیر فی علم النفس السریری - مؤسّسة الإمام الخمینی ره للتعلیم والبحوث

    مبین صالحی / حائزة على شهادة دکتوراه فی علم النفس - مرکز دراسات الحوزة والجامعة

    أمین رحمتی / حائز على شهادة ماجستیر فی علم النفس الإسلامی - المعهد العالی للأخلاق التربویة

    الوصول: 13 جمادی الثانی 1436 - القبول: 1 ذی الحجه 1436

     

    الملخّص

    الهدف من تدوین هذه المقالة هو تعیین مستوى العلاقة بین النمط الإسلامی فی الحیاة وبین السیطرة الذاتیة على النفس والخصال الشخصیة، وأسلوب البحث الذی اتّبعه الباحثون مترابطٌ اعتمد فیه على استبیانات خاصّة بالسیطرة الذاتیة على النفس، والشخصیة ذات العوامل الخمسة NEO والنمط الإسلامی فی الحیاة. عیّنة البحث اشتملت على 383 شخصاً من طلاب المعهد العالی "شهاب دانش" وطلاب عددٍ من المدارس الدینیة التابعة للحوزة العلمیة فی مدینة قم، وقد تمّ تحلیل النتائج على أساس الأسالیب الإحصائیة لمعدل الترابط المنحدر وتحلیل التباین، ودلّت على وجود علاقةٍ معتبرةٍ بین النمط الإسلامی فی الحیاة وبین السیطرة الذاتیة على النفس والخصائص الشخصیة - باستثناء الاختبار الجزئی للنزعة الظاهریة - کما أشارت إلى وجود اختلافٍ معتبرٍ بین طلاب الحوزة العلمیة والجامعة على صعید النمط الإسلامی فی الحیاة؛ وعلى هذا الأساس کلّما تزاید معدّل الحیاة الإسلامیة، تزایدت معه معدّلات السیطرة الذاتیة على النفس والخصائص الشخصیة، باستثناء النزعة الظاهریة.

    کلمات مفتاحیة: النمط الإسلامی فی الحیاة، السیطرة الذاتیة على النفس، الخصائص الشخصیة.


    دراسةٌ حول العلاقة بین هیکلیة القدرة
    فی الأسرة الأصلیة، وبین هذه الهیکلیة فی الأسرة الفعلیة؛ وبیان أدائها

    محمّد زارعی توبخانه / طالب دکتوراه فی علم النفس العامّ - مرکز دراسات الحوزة والجامعة        mohammad1358z@gmail.com

    مسعود جان بزرکی / أستاذ مشارک فی مرکز دراسات الحوزة والجامعة                                     janbo@rihu.ac.ir

    محمّدرضا أحمدی / أستاذ مساعد فی فرع علم النفس - - مؤسّسة الإمام الخمینی (ره) للتعلیم والبحوث. m.r.Ahmadi313@Gmail.com

    الوصول: 21 جمادی الثانی 1436 - القبول: 25 ذی القعده 1436

    الملخّص

    تمّ تدوین هذه المقالة بهدف دراسة وتحلیل واقع العلاقة بین هیکلیة القدرة فی الأسرة الأصلیة، وبین هذه الهیکلیة فی الأسرة الفعلیة، وبیان أدائها، حیث اعتمد الباحثون فیها على عیّنة بحثٍ شملت 170 معلّماً یزاولون مهنة التدریس فی مدینة نور آباد التابعة لمحافظة لرستان، وقد تمّ اختیارهم بشکلٍ عنقودی. وسائل البحث عبارةٌ عن استبیانٍ مکوّنٍ من 45 سؤالاً تتمحور مواضیعها حول الأداء الاسری FAD واستبیان مکوّن من 36 سؤالاً حول هیکلیة القدرة فی الأسرة، وهی فی الحقیقة دراسة کمیة مترابطة، وتحلیل المعطیات أجری على أساس معدّل التحلیل الانحداری وتحلیل التباین، وأمّا النتائج التی تمّ التوصّل إلیها فقد دلّت على وجود علاقةٍ معتبرةٍ بین معیار هیکلیة القدرة للأسرة الأصلیة وهیکلیة الأسرة الفعلیة، کما أشارت إلى أنّ هیکلیة القدرة لدى الأسرة الأصلیة من شأنها بیان ما مقداره 16,2 بالمئة من تحلیل التباین لهیکلیة القدرة لدى الأسرة الفعلیة. ومن جملة الدلالات الأخرى لنتائج البحث هی وجود علاقة معتبرة بین معیار هیکلیة القدرة للأسرة الأصلیة وبین الأداء الأسری، ومن شأن هیکلیة القدرة هذه بیان ما مقداره 7,2 بالمئة من مقدار تحلیل التباین للأداء الأسری. بناءً على النتائج المتحصّلة یمکن القول إنّ تزاید قدرة الوالد فی رحاب الأسرة وتکافؤ هیکلیة الأسرة، من شأنهما التقلیل من مستوى التعارض الحاصل فی الحیاة الزوجیة، کما یسفر عن تقویة الأداء الأسری. بادر الباحثون فی هذه المقالة إلى دراسة وتحلیل أنموذج هیکلیة القدرة الأسریة على أساس التعالیم الدینیة.

    کلمات مفتاحیة: هیکلیة القدرة، الأسرة، الوالد، الأداء الأسری.


    دراسةٌ حول العلاقة بین أبعاد الذهن الدینی
    وأسالیب الحلّ لمسألة التحمّل لدى طلاب الجامعات

    سیّدعلی مرعشی / أستاذ مساعد فی فرع علم النفس السریری - جامعة الشهید چمران فی الأهواز sayedalimarashi@scu.ac.ir

    فاطمة میزائی / طالبة ماجستیر فی علم النفس العامّ - جامعة آزاد الإسلامیة فی إیلام                                                          

    طاهرة محرابیان / طالبة ماجستیر فی علم النفس السریری - جامعة کردستان                    t.mehrabian@yahoo.com

    الوصول: 30 رمضان 1436 - القبول: 15 ربیع الاول 1437

    الملخّص

    الهدف من تدوین هذه المقالة هو دراسة وتحلیل واقع العلاقة بین أبعاد الذهن الدینی وأسالیب الحلّ لمسألة التحمّل لدى طلاب جامعة إیلام، وهی عبارةٌ عن دراسةٍ ترابطیةٍ، ومن هذا المنطلق وقع الخیار على 186 طالباً من جامعة إیلام، حیث تمّ اختیارهم بشکل عشوائی عنقودی، ثمّ أجابوا عن استبیاناتٍ حول الذهن الدینی وأسالیب حلّ المسألة ومعیار التحمّل. وأمّا نتائج البحث فقد تمّ تحلیلها على أساس معدّل الانحدار وتحلیل التباین متعدّد المتغیرات، ودلّت على وجود ارتباطٍ معتبرٍ بین جمیع أبعاد الذهن الدینی وبین التحمّل، کما أشارت إلى وجود علاقةٍ معتبرةٍ أیضاً بین متغیرات الإبداع فی حلّ المسألة والثقة بوضع حلّ لها والنزعة إلى تحقیق هذا الحلّ، وبین التحمّل، لکنّها أثبتت وجود ارتباطٍ سلبی بین العجز عن حلّ المسألة والسیطرة الذاتیة على النفس حین وضع حلّ للمسألة وبین التحمّل. وأمّا أعلا مستوى لمعدّل الترابط المتعلّق بالدلالة الشخصیة فهو یعدّ أهمّ متغیر تمّ التوصّل إلیه فی هذه الدراسة، ولم یتحصّل فیها وجود علاقةٍ بین الاجتناب عن وضع حلّ للمسألة وبین التحمّل؛ وعلى هذا الأساس فالذین لدیهم ذهن دینی بمرتبةٍ عالیةٍ ولدیهم أسالیب أکثر انسجاماً لحلّ المسألة، فهم یمتازون بتحمّلٍ أکثر؛ ونستنتج من ذلک أنّ توفیر أُسس الدعم لهذا التوجّه - کالدین والمعنویة - لأجل رفع قابلیة الذهن الدینی لدى الفرد، من شأنه الرقی بمستوى تحمّله.

    کلمات مفتاحیة: التحمّل، الذهن الدینی، أسالیب حلّ المسألة، طلاب الجامعات.

     


     

    شیوه ارجاع به این مقاله: RIS Mendeley BibTeX APA MLA HARVARD VANCOUVER

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده).(1396) الملخص. فصلنامه روان‌شناسی و دین، 10(3)، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده)."الملخص". فصلنامه روان‌شناسی و دین، 10، 3، 1396، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده).(1396) 'الملخص'، فصلنامه روان‌شناسی و دین، 10(3), pp. -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده). الملخص. روان‌شناسی و دین، 10, 1396؛ 10(3): -